العامل الديني في نشأة الفلسفة اليونانية
Description
نشأت الفلسفة في بعض وجوهها من الدين نفسه ، لأنه يفتح لها باب الصراع الفكري الذي ولدته تصادم الأطاريح الدينية الأسطورية ، ولم تقم على خدمة الدين في اليونان "هيئة منظمة" من رجال الكهنوت. وقد كانت أسطورية الروايات الدينية والعقائد المقدسة تستفز الخيال اليوناني ، وتثير عقله المخيال أم عقائد عقائد عقائد عقائد ووجدت ورا في شرح وشرح وضرر ومن ربقة الدين الأسطوري ، ووجدت عقيدة يمكن للعقل البحث. وقد شاع في الفلسفات الحديثة والمعاصرة نقل صورة تصادم الدين مع الفلسفة الصراع ؛ وهنا تكمن تكمن أهمية في تكمن العلاقة في سبر أغوار الإشكالية القائمة بين الطرحني والفلسفي ؛ تاريخيا ، بحث علاقة الدين بنشأة الفلسفة ؛ ونظرة الفلاسفة الأوائل للدين. إشكالية البحث هنا: هل قامت الفلسفة على أرضية مناقضة للدين؟ وهل انطلق الفلاسفة الأوائل من نموذج معرفي لتقويض الأديان أم للدفاع عن أديانهم؟ الدليل التاريخي والفطري قائم ، ولو في أبسط صورها بأن يعبد هواه؛ ويتخذه إلهاً ؛ هو في ذاته. وفي بداية الثقافات الحضارية كلها ؛ ترى عقيدة دينية قوية تخفي عن أعين القوم كنه الأشياء .. يبدأ الناس يرتابون في آلهتهم ، ويندبون مأساة المعرفة ، ويلجؤون إلى كل لذة عاجلة يعتصمون بها من سوء مصيرهم. فالأمم تولد رواقية وتموت أبيقورية. فيقوم الدين إلى جانب مهدها ، وتصحيحها الفلسفة إلى قبرها. هذا بحكم الأديان الوثنية والمحاربة التي تفقد مصداقيتها الإلهية ، وتسعى لتسخير العبد الدين لخدمة ، في حين أن الدين خادم للإنسان ، ويطلب مصلحته وسعادته والأخلاق. وقد قرأت في اليونان أن تبدأ رسالاتها بالبذور ، حيث كانت رسالتهم الأسطورية ، ورسالتهم ، ورسالتهم ، ورسالتهم ، ورسالتهم ، ورسالتهم ، ورسالتهم ، ورسالتهم ، ورسالتهم ، ورسالتهم ، ورسالتهم ، ورسالتهم ، ورسالتهم ، ورسالتهم ، ورسالتهم. فحينما "نشأت الفلسفة ؛ في بعض وجوهها ؛ من الدين نفسه ولم تقم على خدمة الدين في اليونان هيئة منظمة من رجال الكهنوت ، مما ترتب عليه ؛ أن الدين لم يظهر في ثوب من العقائد الثابتة الواجبة .. وكان الدين إلى جانب ذلك بالأساطير والخرافات التي تثير الخيال ، وتهذب العقل ، وتدعو إلى أن تكون بعض متابعتهم موقع حقيقي .. وحي أسدله ستار النسيان ، ومقاوم حقيقي ، ومقاوم متباينة ، وفي أحيان متناقضة ، صبيانية ، منكرة ، وغير معقولة ... ". فآثار بعض الرسالات القديمة تناثرت بين ثقافات الأمم ، الأمة الإغريقية من سكان أصليين ومناطق ، لكن صبغتها الأسطورة والتفاسير الخيالية ، وغلب عليها طابع التقديس الخرافي ، فاجتمعت فيها الكثير من المتناقضات والغرائب. بدأت حركة فكرية عقلية للنظر في العقائد ومحاولة تفسيرها أو نقضها. فكان الفيلسوف إكزانوفنس (Xenophanes) - مثلا- يطوف مدن اليونان أشعارا دينية وفلسفية المحتوى ، بأسلوب إصلاح ديني فلسفي ، منتقدا وثنية الإغريق ، وسخر من أساطيرهم التي صيغت في شعر هومر وهزيود ، عن آلهة تشبه البشر في سلوكياتهم وحياتهم. و "فلسفة تقترح قواعد عامة للسلوك ؛ أو تقدم نظريات عن العالم ؛ وجهة دينية ، فيحتاج الدين لعقلانية الفلسفة ، ولا تتجاهل الفلسفة مشكلات الدين". فاكتشفوا التنوع الديني الكبير وقابلوا المخالف في المات والطقوس الكبير وقابلوا ، لأجل هذا تكون القراءة للأديان لسبر مفاهيم الدين. أكثر وهنا تكمن تكمن أهمية في تكمن العلاقة في سبر أغوار الإشكالية القائمة بين الطرحني والفلسفي ؛ تاريخيا ، بحث علاقة الدين بنشأة الفلسفة ؛ ونظرة الفلاسفة الأوائل للدين. إشكالية البحث هنا: • هل قامت الفلسفة على أرضية مناقضة للدين؟ • هل انطلقنا الفلاسفة الأوائل من نموذج معرفي لتقويض الأديان؟ • م الفروق الجوهرية الدافعة للصدام بين الدين والفلسفة؟ إظهار النتيجة من تعميق لإثبات إظهار الفرضية لإثبات النار
Notes
Files
10.51605-mesned.1012277-2036570_2.pdf
Files
(735.1 kB)
Name | Size | Download all |
---|---|---|
md5:5b7b09a6e77f69043fa22f1d7d676b5d
|
735.1 kB | Preview Download |